احلى بنات في احلى مكان
الا عزيزتي الزائره لوعجبك المنتدى سجلي و اتمنى انك تسجلي
مع تحيات مديره المنتدى
احلى بنات في احلى مكان
الا عزيزتي الزائره لوعجبك المنتدى سجلي و اتمنى انك تسجلي
مع تحيات مديره المنتدى
احلى بنات في احلى مكان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احلى بنات في احلى مكان



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
قريبا
قريبا
قريبا
الي نفسهى تكون مشرفه لازم مسهمتها تزيد عن 120 مسهمه و اقصد بالمسهمه كتابه مواضيع مش الرد على المواضيع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» طريقة عمل وجبة خفيفة وسهلة
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 02, 2010 12:23 pm من طرف زائر

» عصير 4×4
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالسبت مارس 13, 2010 1:16 pm من طرف سارة 112

» عصير برتقال
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالسبت مارس 13, 2010 1:07 pm من طرف سارة 112

» اختبار هل انت شخصية مرحه ؟
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالأربعاء مارس 03, 2010 1:07 am من طرف سارة 112

» الغاز حلوه
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالأربعاء مارس 03, 2010 12:47 am من طرف سارة 112

» كعك الشيكولاتة مع التوت
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 12:03 pm من طرف سارة 112

» لغز سهل جدا
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 5:14 am من طرف الاء الرحمن

» كلمة تعبر عن شخصيتك
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 07, 2009 3:46 am من طرف marmar

» صلاة الاستخارة
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 07, 2009 3:30 am من طرف marmar

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 376
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
الاء الرحمن - 123
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
زهرة الياسمين - 107
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
jojo - 82
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
chouchou - 74
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
marmar - 56
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
عاشقت كلوفر - 25
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
nesma - 12
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
s@r@h - 12
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 
صفا - 11
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_rcapبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_voting_barبوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_vote_lcap 

 

 بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 376
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
العمر : 31
الموقع : www.ahla-bnat.roo7.biz

بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب Empty
مُساهمةموضوع: بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب   بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 25, 2009 4:16 pm

في المرحلة الأولى من حياته اختار اوليفر ستون أن ينتمي إلى الكنيسة الأسقفية البروتستانتية كحل وسط بين ديانة والده اليهودية وكنيسة والدته الكاثوليكية، ولكنه في مرحلة لاحقة ابتعد عن ذلك كله وتحول إلى البوذية.
وبين العمل في الأسواق المالية والالتحاق بالجيش الأمريكي في فيتنام والمحاولات الفاشلة للدراسة في جامعة ييل العريقة، كانت حياته محاولة للخروج من الحيرة، ولكنه ابتعد أيضا وبصورة غير متوقعة ليدرس السينما تحت إشراف المخرج الكبير مارتن سيكورسيزي، ينتمي ستون إلى جيل فيتنام حيث تركت هذه الحرب في ذاكرته وثقافته آثارا كبيرة، ولكنه ليس من الجيل الذي عايش الحرب فقط حتى ولو في الخنادق.
مبدع اراد ان ينتمي إلى جيل الثورة الطلابية الذي حفزته هذه الحرب ليعلن رفضه لكل قيم المجتمع الإستهلاكي والممارسات الإمبريالية المرتبطة به، خرج ستون من هذه الحرب بوسام الشجاعة ولكن الأهم هو التجربة الثرية التي أعطته رؤية جديدة للعالم.
بدأ ستون في صناعة الأفلام الخاصة به في سنة 1970 وقبل أن ينهي دراسته للسينما، كان فيلمه القصير الأول يحمل اسم رجل المارتنيك المجنون، وفي الفيلم القصير الثاني قدم جانبا من تجربته في فيتنام في فيلم بعنوان ''السنة الأخيرة في فيتنام''، كان ينظر إلى ستون كشاب متحمس يحمل ميولا يسارية تدفعه لإبداء آراء غاضبة في سياسة بلاده، لم يكن واردا أن يحقق ستون أي نجاح سينمائي كبير، فهو لم ينجز في السنوات التي تلت سوى فيلم واحد Seizure في سنة 1974، ولكنه فاجأ الجميع وهو يحصل على جائزة أوسكار سنة 1978 عن فيلم اكسبرس منتصف الليل Midnight Express ليس كمخرج ولكن ككاتب سيناريو، العمل كان معالجة سينمائية لرواية للكاتب الأمريكي بيلي هايز حملت نفس الإسم وهي تروي تجربته في أحد السجون التركية بعد أن ألقي عليه القبض وهو يحاول تهريب المخدرات، وبعد فشل فيلمه اليد عاد ستون لكتابة السيناريو من جديد، وهذه المرة مع الوجه ذو الندبة Scarface الذي أخرجه برايان دي بالما وأدى فيه آل باتشينو واحدا من أفضل أدواره.
لم يكن ستون يستعد للاحتفال بعيد ميلاده الأربعين في سنة 1986 فقط، ولكن بوصوله إلى الحكمة السينمائية التي ينشدها، أخيرا وجد نفسه في مواجهة نفسه، ليس في صراع نفسي ولكن في سباق لجوائز الأوسكار، ففي هذه السنة رشح عن الفيلمين الذين أخرجهما بعد خمس سنوات من الابتعاد عن الإخراج، ويتفوق ستون مع Platoon على ستون مع Salvador، الفيلمين كانا يتحدثان عن الحرب فالأول كان أول أفلام ثلاثية ستون التي قدمها عن حرب فيتنام، والثاني عن الحرب الأهلية في السلفادور في أمريكا اللاتينية، ويبدو أن ستون وجد نفسه أخيرا في هذا المجال.
الحرب لدى ستون ليست مجرد مشاهد للمعارك، ولا حتى معاينة لمشاعر الناس وهمومهم، إنها رحلة في التاريخ والتفاصيل للكشف عن الزيف الذي يغلف الإدعاءات التي تسوق لكل الحروب، محاولة لبناء رؤية مختلفة ومباشرة لمعالجة الحدث التاريخي في واحدة من نقاط توتره الدرامية، ولذلك بدأ ستون في تعقب الأكاذيب الكبيرة التي تغلف الحياة الأمريكية، شيء يشبه إعادة كتابة التاريخ من خلال الجدل مع القراءات المختلفة له.
التجربة طالت وجها آخر للزيف مع فيلم Wall Street في سنة 1987 وكان الجشع هو الثيمة الأساسية للفيلم، وتلك الأحلام التي تصعد وتنهار مع مؤشرات الأسهم، وبعد سنتين أصبح أوليفر ستون واحدا من أساطير الإخراج في السينما الأمريكية، فلقد فعلها وفاز بالأوسكار للمرة الثالثة مع فيلم ولد في الرابع من تموز Born on the Fourth of July والذي يحكي قصة مجند عاد من حرب فيتنام دون ساقين ليعاين العجز في إدانة لفكرة الحرب.
المميز في تجربة ستون أنه قدم ثلاثة أفلام حول ثلاثة رؤساء أمريكيين أيضا، وهم جون كينيدي مع فيم JFK سنة 1991 و الرئيس ريتشارد نيسكون مع فيلم Nixon سنة 1995، وأخيرا جورج دبليو بوش مع فيلم W. سنة 2008، دبليو ونقطة، إنه الفيلم الذي جعل الناس تتوقع كثيرا من ستون مع الأخبار الأولى عن نيته تقديم حياة ورئاسة جورج بوش الإبن في فيلم سينمائي، ولكنه كان مجرد دبليو ونقطة، لا كثير من البحث وراء الستائر ولا مطاردة التفاصيل، فقط مجرد عرض لوصول شخص أقل من عادي إلى رئاسة أكبر دولة في العالم.
الفيلم يبدأ من مشهد لجورج بوش وهو في ملعب البيسبول، لعبته المفضلة التي تمنى أن يمارسها، يخاطب بوش عشرات الآلاف من المقاعد الخالية، قبل أن ينتقل إلى المكتب البيضاوي حيث يتجول الرئيس بين فريقه الذي يستعرض أفكاره بخصوص الحرب على الإرهاب والعراق، الرئيس وبعد أن ينهي هذه الجلسة التي تبدو ثقيلة على قلبه، يتذكر أيامه الجامعية التي كانت غارقة في اللهو وكان بوش يفرغ مشاكله كشاب فاشل يحصل على درجة C بصعوبة في الإدمان على الكحول، وتتبدى شخصية والده الصارمة المؤنبة دائما لتصرفاته في صورة العقدة التي تثقل على نفسه وتزيد من ضغوطه خاصة مع مقارنته الدائمة مع شقيقه جيف المثالي بمقاييس عائلة بوش العريقة.
تتناوب المشاهد بين الدور الشكلي الذي يعيشه بوش في البيت الأبيض وبين ذكرياته الصعبة، كشاب غير موهوب يفرغ فشله في احتساء الكحول، ويرصد ستون التحول الكبير في حياته عندما انضم إلى الكنيسة وقرر أن يلتحق بالحياة السياسية التي لاقى فشلا مبدئيا فيها، ولكن اتصاله مع الكنيسة وفهمه للحياة الأمريكية التقليدية Western Life جعله يبدو خيارا مفضلا لملايين الناس ممن يفكرون مثله.
يقول بوش لوالده وهو يستعد لخوض الانتخابات الأمريكية سنة 1988 أن عليه أن يراهن على المتدينين لأن الناس جائعون للإيمان، بدأت العلاقة تتحسن بين الأب والإبن، ليس لأن الأخير أقلع عن الكحوليات التي كادت أن تدفعه في واحدة من نوباتها لضرب والده، ولكن لأن الإبن قرر أن يستبدل المسيح كمخلص وراع بوالده الذي يمثل الضغط النفسي المتواصل عليه، إنه الأب الذي بقي بوش يخشاه حتى اللحظات الأخيرة، وفي أحلامه يراه وهو يجلس مكانه على مكتب الرئيس الأمريكي ليؤنبه على أخطائه حتى يدفع للصراخ ليخرج من حياته، ولكنه لا يخرج ويستمر في انتقاد ابنه وسياسته بين وقت وآخر.
بوش منذ البداية لم يكن سوى أداة في يد فريقه الذي يحمل أجندته الخاصة ويحاصر بها الرئيس، نائب الرئيس ديك تشيني ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد ومستشارة الأمن القومي كونداليزا رايس وغيرهم هم الذين دفعوه لدخول حرب العراق والتورط فيها، فمنذ البداية وهذا الفريق يسيطر عليه، فتشيني عرابه يبدأ في السيطرة عليه حتى طريقة تناوله للطعام، وكوندي توجهه في محادثاته الهاتفية بينما تستمع له وهو يتحدث مع الرئيس الفرنسي من هاتف آخر، وحده وزير الخارجية كولن باول الذي قام بدوره جيفري رايت في أداء رائع يحاول أن يوضح المجازفة من دخول العراق وزيف الإدعاءات حول امتلاك العراق لأسلحة نووية والدعاوى حول العلاقة المزعومة بين القاعدة والنظام العراقي، في منطق متماسك وإصرار على مواصلة القتال أمام الآراء المتحيزة لفريق الرئيس، حتى أنه يضرب الطاولة بقبضته لتجفل كونداليزا رايس، ويدفع ذلك تشيني ليضع كل الأوراق على الطاولة ويكشف رغبته في البترول فقط، ويوضح للرئيس المخاطر المزعومة حول مستقبل أمريكا، ولكنه يقبل أيضا أن يضع بوش بعضا من لمساته الخيالية وهو يضيف تصوراته عن رسالة الحرية والديمقراطية التي يجب أن يهديها للشرق الأوسط، وحده كولن باول يسأل عن المخرج بعد اسقاط صدام حسين، ولكن تشيني يرد ببرود أنه لا مخرج فهم ذاهبون للبقاء.
جورج الذي يتوهم الانتصار بوضع قدميه على الطاولة دائما في الحركة التي اشتهر بها وميزته عن أي رئيس أمريكي آخر، يصبح هشا وضعيفا في النهاية مع عودة الجنود القتلى والجرحى في الحرب، وكل طاقمه الرئاسي يتفرج عليه وهو يستعد للخروج من التاريخ دون أن يحقق شيئا، إنه حتى يعجز عن التقاط مجرد كرة صغيرة في لعبة البيسبول الخيالية التي وظفها ستون في الفيلم.
الفيلم لم يكن في المستوى الذي يرضي عشاق ستون، ولكنه أيضا ليس فيلما لمايكل مور ليتحول إلى بيان سياسي صارخ ومباشر، وربما كانت اختيارات الممثلين واحدة من مشكلات ستون، فبرغم محاولات جوش برولين لتقمص شخصية بوش إلا أنه لم يكن مقنعا في ذلك، فالرئيس الأمريكي يتفوق في لغته الحركية على أي محاولة للتقليد أو المحاكاة، فلا شيء يمكنه أن يقدم دبليو سوى دبليو نفسه، ولعل الظروف لم تخدم ستون بشكل جيد فهو لم يلحق بحادثة منتظر الزيدي التي مثلت نهاية تفوق الخيال لعهد جورج بوش كله.
الفيلم لم يقدم سخرية من بوش ولم يقدم أيضا جديدا لا يعرفه المشاهدون الأمريكيون الذين لم يجدوا ما يحفزهم لحضور الفيلم خاصة أن الكتب التي تناولت حياة بوش ورحلته السياسية انتشرت بشكل واسع، والفيلم أيضا لم يقدم الإجابة على السؤال المهم وهي كيف أصبح ذلك الشخص العادي جدا وحتى الأقل من العادي رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية بكل قوتها وهيبتها، ولم يحاول ستون أن يجاوب على السؤال ولم يتحرك لديه حس الفضول أو التفكير المختلف كما فعل في فيلم JFK فبدا دبليو فيلما باهتا، وحتى محاولة معالجة العلاقة بين الأب والإبن لم تكن مشوقة بالطريقة التي تعودها المتفرجون من ستون. الفيلم ربما قدم شيئا مختلفا، فهو دفع البعض للتعاطف مع جورج دبليو بوش والشفقة على شخصيته المهزوزة المليئة بالأفكار المشوهة التي يعبر عنها بكلمات متعلثمة، وتدفعه تلقائيته في كثير من الأوقات لارتكاب تصرفات لا تليق بمنصبه، الفيلم كان يمكن أن يعتبر جيدا بالنسبة لأي مخرج غير ستون، ولكن بالنسبة لستون كان محطة ضعيفة يجب أن يعوضها، ربما هناك أسباب مثل ضعف التمويل حيث فشل المخرج في الحصول على دعم أي من شركات الإنتاج الكبيرة، وكذلك صعوبة كتابة فيلم عن شخصية بوش وسط كل الغموض الذي أحاط بالحوادث التي وقعت أثناء فترتي رئاسته والتي ستحتاج إلى سنوات طويلة حتى يمكن الكشف عن بعض من أسرارها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahla-bnat.roo7.biz
 
بوش بين السخرية والشفقة وعقدة الأب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى بنات في احلى مكان :: اخبار العالم :: اخبار العالم الغربي-
انتقل الى: